Speakwithskill.com
وقت القصة: كيف كادت كلمات الحشو أن تدمر مقابلتي
نصائح المقابلة،نصائح مهنية،مهارات التواصل،النمو الشخصي

وقت القصة: كيف كادت كلمات الحشو أن تدمر مقابلتي

Aisha Martinez1/20/20254 دقيقة قراءة

اكتشف كيف حولت كارثة مقابلتي إلى قصة عودة ملهمة من خلال معالجة مهاراتي في التواصل والحصول على وظيفة أحلامي!

أسوأ كابوس لي في المقابلات (وكيف تعافيت منه!)

يا إلهي أصدقائي، دعوني أشارككم قصة أكثر اللحظات إحراجًا التي غيرت مجرى حياتي المهنية! 🫣 هل تعرفون تلك اللحظات التي تعتقد فيها أنك مسيطر على كل شيء، ثم تصدمك الحياة بتقلبات غير متوقعة؟ نعم، هذه واحدة من تلك القصص.

الفرصة الحلم

تخيلوا: حصلت على فرصة لمقابلة مع واحدة من أكثر الشركات الناشئة في عالم الموضة شهرة في ميامي. نحن نتحدث عن الشركة التي تهيمن على أسلوب الشارع في ساوث بيش. كنت أتابع مسيرتها منذ أن كانت مجرد متجر صغير، والآن كانت تتوسع على مستوى البلاد. المنصب؟ مديرة استراتيجية وسائل التواصل الاجتماعي – حقًا وظيفة أحلامي!

مرحلة التحضير

قضيت أيامًا أستعد. ملابسي؟ مثالية – سترة مستعملة منسقة مع قطع أساسية مستدامة مفضلة. محفظتي؟ مذهلة! كان لدي لقطات لأفضل حملاتي، ومعدلات تفاعل تجعل أي مدير تسويق يتعالى، وعرض تقديمي رائع جاهز للانطلاق.

لكن هنا مكان الأمور أصبحت... مثيرة للاهتمام. 💀

كارثة المقابلة

دخلت غرفة المؤتمر أشعر أنني الشخصية الرئيسية، لكن بمجرد أن فتحت فمي لتقديم نفسي، أدركت ذلك. كل كلمة أخرى كانت "مثل"، "أم"، أو "تعلمين". كنت أبدو كالمبتدئة تمامًا!

"لذا، مثل، أنا حقًا شغوفة بـ، أم، إنشاء محتوى، تعرفين، يتماشى مع جيل Z..."

يا أصدقائي، كنت أستطيع رؤية تعبير وجه المحاور يتغير. ابتسامتها الدافئة الأولية تحولت ببطء إلى شيء بين القلق والإحراج بالنيابة. كلما زاد توتري، زادت الأمور سوءًا. كان الأمر كما لو أن عقلي نسي كيف يشكل جمل كاملة دون حشوها بكلمات غير ضرورية.

جرس الإنذار

في وقت لاحق من تلك الليلة، حصلت على البريد الإلكتروني الم dreaded "شكرًا لك على وقتك، ولكن..." شعرت بالدمار. لكن بدلاً من التذمر في حزني (حسناً، ربما تذمرت لمدة يومين بينما كنت أشاهد مقاطع الموضة باحتراف)، قررت تحويل هذه الخسارة إلى لحظة تعليمية.

الاكتشاف المغير للعبة

بينما كنت أتصفح تيك توك (كما يفعل البعض بعد أزمة مهنية)، عثرت على مقطع فيديو حول التواصل المهني. ذكر المنشئ هذه الأداة الرائعة التي تساعد في القضاء على الكلمات الزائدة من حديثك. كان الأمر كالعثور على رمز غش لترقية مهارات التواصل الخاصة بك!

رحلة التحول

بدأت أمارس باستخدام هذه الأداة يوميًا. فهي تسجل صوتك وتستخدم الذكاء الاصطناعي للقبض على تلك الكلمات الزائدة الخادعة في الوقت الفعلي. الجزء الأفضل؟ إنها مثل وجود مدرب تواصل شخصي لا يتعب من الاستماع إليك أثناء التدريب.

إليك ما تعلمته خلال رحلتي:

  • الكلمات الزائدة غالبًا ما تأتي من القلق وقلة التوقفات
  • التوقفات الصامتة تجعلك تبدو أكثر ثقة وتفكر
  • التحدث ببطء يساعدك على التحكم في حديثك بشكل أفضل
  • تسجيل نفسك غير مريح ولكنه ضروري للغاية

قصة العودة

بعد ثلاثة أسابيع من الممارسة المستمرة، تخيلوا ماذا؟ ظهرت فرصة أخرى – هذه المرة مع دار أزياء أكبر بكثير!

الفرق؟ كما يعني النهار والليل، عزيزتي!

بدلاً من "أم" و"مثل" كل ثانيتين، تحدثت بغرض. عندما كنت بحاجة إلى لحظة للتفكير، أخذت توقفًا واثقاً بدلاً من ملؤه بالثرثرة العصبية. كان المحاور يميل في الواقع للاستماع إلى ما كنت أريد قوله!

التحول المفاجئ

لم أنجح فقط في المقابلة، بل علق مدير التوظيف بشكل خاص على "مهارات التواصل الاستثنائية" في رسالة العرض! هل يمكننا التحدث عن تطور جذري؟ 👏

دروس للبنات (وللجميع!)

إليك ما أريدك أن تأخذه من قصتي:

  1. يمكن أن تؤثر الكلمات الزائدة بشكل جدي على مدى احترافيتك
  2. الوعي هو الخطوة الأولى نحو التحسين
  3. استخدام الأدوات المناسبة يجعل الممارسة ممتعة حقًا
  4. تسجيل نفسك مزعج لكن حاسم
  5. الثقة تأتي من التحضير والممارسة

حديث صريح

انظر، جميعنا لدينا تلك الكلمات التي نعود إليها عندما نشعر بالتوتر. بالنسبة للبعض، تكون "مثل"، وبالنسبة للآخرين، تكون "أساسيًا" أو "فعليًا". المفتاح ليس أن توبخ نفسك بسببها - بل أن تعترف بها وتعمل عليها.

وهي، إذا كنت تعاني من ذلك أيضًا، تذكر أن حتى فتاتي عائشة كان عليها أن تبدأ من نقطة ما! الأداة التي ذكرتها سابقًا أصبحت حرفيًا صديقتي المفضلة للتحضير للاجتماعات المهمة، والعروض التقديمية، وحتى محتوى تيك توك الخاص بي. من الجنون كيف يصبح محتواك أكثر جذباً عندما تتحدث بنية!

النهاية السعيدة

اليوم، أتألق في دوري الجديد، أخلق استراتيجيات محتوى تتحول فعليًا، وأشعر بالثقة كلما تحدثت في الاجتماعات. وعلى الرغم من أنني لا زلت أكتشف نفسي أستخدم الكلمات الزائدة أحيانًا (فنحن بشر بعد كل شيء!)، لكنني أعرف تمامًا كيف أتعامل معها.

تذكروا أصدقائي، كل "أم" و"مثل" يمكن أن تتحول إلى توقف قوي. كلماتك تهم، لذا اجعلها تحسب! وإذا كنت تستعد لمقابلة أو عرض تقديمي مهم، افعل لنفسك معروفًا وتحقق من تلك الأداة التواصلية. ثق بي، ستكون ممتنًا لك المستقبل! ✨

الآن، شاركوا القصة – ما هي أكبر قصة مقابلة لكم؟ اتركها في التعليقات أدناه! ولا تنسوا المتابعة لمزيد من الأحاديث الحقيقية حول الارتقاء الوظيفي وتطوير المهارات المهنية! 💕